قمة المناخ تحاول أنقاذ العالم من كوارث عالمية ؟
هناك مدن فى العالم بها مناظر طبيعية جذابة ولا يوجد بها تلوث على الأطلاق وتهتم هذة الدول بالبيئة والمحافظة على الهواء النقى طوال أيام العام ولكن ليس جميع دول العالم بهذة المواصفات
السبب الرئيسى لإزمة المناخ :
يوجد أماكن
أخرى حول العالم الصورة أقل جمالا من ذلك يوجد بها جفاف وسهول شبه جرداء وصحاري
متمددة وبلدات تغمرها مياه الفيضانات بسبب الاضطرابات الجوية القاسية والاجواء غير
المستقرة وبعض المصانع التى لديها أنبعاثات تضر البيئة والسبب في ذلك، كما
أكده العلماء فى جميع دول العالم هو الغازات الدفيئة التي تتسبب بالاحتباس
الحراري والذي بدوره يجعل دورات الطقس تتطرف أكثر وتتقلب بشكل غير طبيعى مما يؤثر
على درجات الحرارة بشكل كبير فى جميع فصول العام وتعمل الأنبعاثات على تقليات فى
درجات الحرارة فى جميع دول العالم
يوجد أماكن أخرى حول العالم الصورة أقل جمالا من ذلك يوجد بها جفاف وسهول شبه جرداء وصحاري متمددة وبلدات تغمرها مياه الفيضانات بسبب الاضطرابات الجوية القاسية والاجواء غير المستقرة وبعض المصانع التى لديها أنبعاثات تضر البيئة والسبب في ذلك، كما أكده العلماء فى جميع دول العالم هو الغازات الدفيئة التي تتسبب بالاحتباس الحراري والذي بدوره يجعل دورات الطقس تتطرف أكثر وتتقلب بشكل غير طبيعى مما يؤثر على درجات الحرارة بشكل كبير فى جميع فصول العام وتعمل الأنبعاثات على تقليات فى درجات الحرارة فى جميع دول العالم
هل يوجد حل لهذة الأزمة ؟
الجواب
العلمي يمكن فقط إبطاء وتيرة الاحتباس الحراري بشكل عام وليس منعة تماما، وبالتالي
تأخير حجم الضرر وتقليلة حتى نهاية القرن الحالي على أمل أن نتمكن من التعايش فى
بيئة طبيعية بدون تقلبات تؤثر على البشرية فى المستقبل منذ انعقاد قمة الأرض
في ريو دي جانيرو عام 1992، اتخذت معظم دول العالم وبدرجات متفاوتة قرارات للتعامل
مع هذه الأزمة العالمية التي أصبحت صعبة للغاية غير أن الالتزام بهذه
القرارات لم تنفذ وبقي أحيانا مجرد قرارات على ورق لأن تنفيذ هذه القرارات بات
مكلفا اقتصاديا جدا ولا سيما بالنسبة للدول الصناعية التى تعتمد على
الصناعة والمصانع فى التصنيع المضر بالبيئة الملوث الأساسي لكوكبنا والجميع
يعرف أن لكل قائد دولة حسابات خاصة داخلية وخارجية وأهداف صناعية يريد ان يصل
اليها من خلال أنتاج مواد معينة يمكن ان تضر بالبيئة والمناخ فيما بعد ولكن تستمر
هذة الدول فى تصنيع هذة المواد بدون توقف الحل هو في تقليل الانبعاثات الغازية خلال العقود الثلاثة المقبلة والإبقاء على ارتفاع معدل حرارة كوكب الأرض بنسبة لا تتخطى درجتان مئوية ، واتخاذ قرارات جريئة وشجاعة والالتزام بتنفيذها بشكل صارم بدون مناقشات او أستثنائات قانونية
الجواب
العلمي يمكن فقط إبطاء وتيرة الاحتباس الحراري بشكل عام وليس منعة تماما، وبالتالي
تأخير حجم الضرر وتقليلة حتى نهاية القرن الحالي على أمل أن نتمكن من التعايش فى
بيئة طبيعية بدون تقلبات تؤثر على البشرية فى المستقبل منذ انعقاد قمة الأرض
في ريو دي جانيرو عام 1992، اتخذت معظم دول العالم وبدرجات متفاوتة قرارات للتعامل
مع هذه الأزمة العالمية التي أصبحت صعبة للغاية غير أن الالتزام بهذه
القرارات لم تنفذ وبقي أحيانا مجرد قرارات على ورق لأن تنفيذ هذه القرارات بات
مكلفا اقتصاديا جدا ولا سيما بالنسبة للدول الصناعية التى تعتمد على
الصناعة والمصانع فى التصنيع المضر بالبيئة الملوث الأساسي لكوكبنا والجميع
يعرف أن لكل قائد دولة حسابات خاصة داخلية وخارجية وأهداف صناعية يريد ان يصل
اليها من خلال أنتاج مواد معينة يمكن ان تضر بالبيئة والمناخ فيما بعد ولكن تستمر
هذة الدول فى تصنيع هذة المواد بدون توقف
: بعض القرارت لحل الأزمة العالمية
رؤساء أكثر من مائتي دولة يجتمعون هنا في جلاسكو على مدى 13يوم متواصلين ، الاختيار بين الرفاهية الاقتصادية ورغد العيش لدولهم، ورفاهية لدول أخرى أو تغيير جذري لنمط الاستهلاك في مجال الطاقة وموارد الأرض الاساسية التى تؤثر على الكوكب بعض القرارات التى يمكن ان تنفذ فى المستقبل القريب لتفادى الأزمة الأبتعاد لكن بشكل غير نهائى عن الوقود الاحفورى كمصدر للطاقة النظيفة والمتجددة
إجراءات يجب تفنيذها عالميا
13 يوم في جلاسكو ستكون مفصلية لنا جميعا، فكيف سيقوم القائمين بالتفاوض وما مدى الاتفاقات يجب ان ت واضحة المعالم وما حجم الأموال التي ستقدمها الدول الغنية للدول الفقيرة وأيضا ماذا عن دور الأمم المتحدة والمجتمع المدني العقاب أمام تنفيذ كل ذلك هي اقتصادية فقط ، وعلى مجموعات قادة الدول في مرحلة مقبلة الالتزام بشكل واضح في قمة جلاسكو والاتفاق على آلية لمراقبة هذه الالتزامات، وهذا هو الاختبار الحقيقي لجدية هذة المفاوضات التى تعمل على حل الأزمة وتغير نمط الحياة على كوكب الأرض والأتجاة نحو الطاقة النظيفة التى توفر بيئة نظيفة للأنسان وتعمل على تقليل الأنبعاثات وتجعل درجات الحرارة تستمر بشكل طبيعى دون تقلبات والمحافظة على الكوكب من التغيرات المناخية .